شبكة معلومات تحالف كرة القدم

التطبيع الرياضي مع إسرائيل يثير جدلا في تونس بعد تصريحات لاعب كرة السلة صالح الماجري

عاد الجدل حول التطبيع الرياضي …

2025-10-12 04:25:56

أيد رودي فولر تصريحات سامر حول أزمة كرة القدم الألمانية مع تحفظ

أيد مدير المنتخب الألماني لكرة…

2025-09-30 04:53:28

افتتاح ملعب خليفة الدوليبوابة قطر لاستضافة كأس العالم 2022

شهدت دولة قطر حدثاً تاريخياً ب…

2025-10-09 04:24:34

اعتذر خيرمان بورغوس عن تعليقه المسيء بحق لاعِب برشلونة الأمين جمال

https://example.com/اعتذار-بور…

2025-10-08 04:16:11

أُقيلت رئيسة تحرير مجلة ألمانية بعد نشر مقابلة مزيفة مع شوماخر باستخدام الذكاء الاصطناعي

أعلنت مجموعة "فونكه" الإعلامية…

2025-09-30 05:45:16

أيوب الكعبي من ضحية الزلزال إلى بطل أوروبا بقميص أولمبياكوس

لم يكن المهاجم المغربي أيوب ال…

2025-09-30 05:24:26

الحظ يخون ميسي كريسبو يتوقع استمرار معاناة الأسطورة مع منتخب الأرجنتين

يرى هرنان كريسبو، المهاجم الأر…

2025-10-13 05:08:17

التوائم في أولمبياد طوكيوقوة الروابط الأخوية تثري منافسات الجمباز

على الرغم من أن تشكيلات الفرق …

2025-10-12 04:54:32
الثقب الأسود في أكاديمية تشيلسيقصة باب نورمان الكريه << ريلز << الصفحة الرئيسية الموقع الحالي

الثقب الأسود في أكاديمية تشيلسيقصة باب نورمان الكريه

2025-10-12 04:05:20

لمدة 16 عاماً، ظلت أكاديمية تشيلسي أشبه بباب نورمان الكريه – ذلك الباب الذي يحمل مقبضاً يدفعك لسحبه بينما يحتاج إلى الدفع ليفتح. مئات اللاعبين الشباب حاولوا عبثاً فتح هذا الباب، وظنوا أنهم يستطيعون تحقيق المستحيل وأن يصبحوا “واحداً منهم” بعد أن كانوا “واحداً منا”. لكن الحقيقة كانت دائماً أقرب إلى الخيال.

لم يعبر طريق الكوبهام سوى جون تيري، بينما تحول الباقون إلى مجرد أرقام في جداول الإعارات الطويلة. حتى جاءت أزمة النادي الاستثنائية وتعيين فرانك لامبارد، فبدأت القصة تأخذ منحى مختلفاً. لم يكن تعيين لامبارد خياراً مثالياً، بل كان خيار الاضطرار، لكنه جاء بمفاهيم جديدة.

لامبارد استبدل المقبض المضلل بلوحة معدنية مسطحة – رمزاً للوضوح والشفافية. هو الوحيد الذي نظر للاعبين الشباب على أنهم بشر لهم أحلام وطموحات، وليسوا مجرد أصول مالية. تحت قيادته، استطاع أبراهام وتوموري وماونت وجيمز وغيرهم أخيراً عبور ذلك الطريق القصير الذي ظل مستحيلاً لسنوات.

المفارقة أن هذا التحول جاء رغم كل الصعوبات – حظر الانتقالات، إصابة كانتي، وخبرة لامبارد المحدودة. لكن الإيمان بالشباب واعتماد خطة 4-2-3-1 ساعدا في سد الثغرات الدفاعية وإعادة التوازن للفريق.

قصة أكاديمية تشيلسي تثبت أن التصميم الإنساني هو الحل، وأن معاملة اللاعبين كبشر وليس كأرقام هي الأساس. لامبارد لم يحل كل المشاكل، لكنه على الأقل فهم أن الباب يحتاج إلى دفع وليس سحب.